ياله من أحساس جميل رقيق…
أنها حقا فتاه مثل حجر العقيق…
كم أتمنى ان تكون لى تليق…
حينها أصبح كالنسر الطليق…
او أنسان يحلم ولا يفيق…
فحياتى بدونها مثل الثوب العتيق…
و بهمسه من روحها معى تجعل هذا البالى أجمل من اى ثوب أنيق…
كل ما أود قوله بالتدقيق..,
يمكن ترجمته مابين قلبى و قلمى المأسورين لها ولا لسواها كالرقيق…
ببعض الكلمات القريبه الى العاشقين التى لا تحتاج منهم الى تحديق…
وهى…بماذا يفيد الزفير طالما لا يتبعه شهيق…
(للى مش فاهم …حاعيش لمين…)
فأدعوا لى يا أحبائى و أخوتى بالتوفيق
لا تنسونا من الردوووود